الرئيسية
من طرف °•°DaHoOoM°•° السبت يناير 02, 2010 10:27 amعرس أنغولا: كينا فيري مدرب ينقل بلاده لأنغولا رغم أنه لا يحظى بشهرة نظرائه في القارة السمراء
Eurosport
القاهرة- تنطلق بطولة الأمم الإفريقية في أنغولا بتواجد أربعة مدربين وطنيين، يملك كل منهم بصمته الواضحة على منتخب بلاده، هم المصري حسن شحاته والجزائري رابح سعدان والنيجيري أمادو شايبو والملاوي كينا فيري وهو أقلهم شهرة.
وعلى عكس ما هو عليه الحال في العديد من المنتخبات الأفريقية الصغيرة، لم يلجأ منتخب مالاوي إلى الاستعانة بمدرب أجنبي بعد تأهله لنهائيات كأس الأمم الأفريقية 2010 بأنغولا والتي تمثل المشاركة الثانية فقط للفريق في البطولات الأفريقية.
وأبقى المالاويون على كينا فيري /55 عاما/ الذي تولى قيادة الفريق خلفا للمدرب الإسرائيلي إيلي كوهين.
ونجح فيري في إعادة بناء منتخب مالاوي منذ توليه قيادة الفريق ليكون تأهل هذا المنتخب إلى نهائيات كأس أفريقيا إحدى مفاجآت التصفيات خاصة وأن تأهله جاء على حساب المنتخب الغيني صاحب التاريخ الطويل والخبرة العريقة.
وربما لا يتمتع المدرب بشهرة كبيرة في عالم التدريب لكنه سبق وأن تألق كلاعب في صفوف منتخب مالاوي في أواخر سبعينيات القرن الماضي .
وبعد أن قاد فيري الفريق إلى نهائيات كأس أفريقيا للمرة الثانية فقط في تاريخ الفريق وذلك بعد 26 عاما من المشاركة الوحيدة السابقة للفريق في البطولة عام 1984، يسعى فيري إلى ترك بصمة واضحة له ولمنتخب مالاوي في كأس أفريقيا بأنغولا.
ويدرك فيري أن تأهل الفريق للدور الثاني (دور الثمانية) في النهائيات يحتاج لمعجزة حقيقية في ظل الفارق الكبير بين الفريق ومنافسيه الثلاثة الآخرين في المجموعة وهم منتخبات أنجولا والجزائر ومالي.
ولكن فيري يتمسك بالأمل ويرفع راية التحدي في مواجهة منافسيه الثلاثة ويرى أن التأهل للدور الثاني ليس مستحيلا بعد نجاح الفريق في التصفيات.
Eurosport
- أخبار ذات صلة :
مالاوي المتواضعة لا تهاب الكبار- جدول مباريات البطولة
- الفرق المشاركة في البطولة
- مشوار الفرق المشاركة في البطولة
- كل شيء عن منتخب مالاوي
- "الفراعنة" يعجزون عن تجاوز مالاوي
القاهرة- تنطلق بطولة الأمم الإفريقية في أنغولا بتواجد أربعة مدربين وطنيين، يملك كل منهم بصمته الواضحة على منتخب بلاده، هم المصري حسن شحاته والجزائري رابح سعدان والنيجيري أمادو شايبو والملاوي كينا فيري وهو أقلهم شهرة.
وعلى عكس ما هو عليه الحال في العديد من المنتخبات الأفريقية الصغيرة، لم يلجأ منتخب مالاوي إلى الاستعانة بمدرب أجنبي بعد تأهله لنهائيات كأس الأمم الأفريقية 2010 بأنغولا والتي تمثل المشاركة الثانية فقط للفريق في البطولات الأفريقية.
وأبقى المالاويون على كينا فيري /55 عاما/ الذي تولى قيادة الفريق خلفا للمدرب الإسرائيلي إيلي كوهين.
ونجح فيري في إعادة بناء منتخب مالاوي منذ توليه قيادة الفريق ليكون تأهل هذا المنتخب إلى نهائيات كأس أفريقيا إحدى مفاجآت التصفيات خاصة وأن تأهله جاء على حساب المنتخب الغيني صاحب التاريخ الطويل والخبرة العريقة.
وربما لا يتمتع المدرب بشهرة كبيرة في عالم التدريب لكنه سبق وأن تألق كلاعب في صفوف منتخب مالاوي في أواخر سبعينيات القرن الماضي .
وبعد أن قاد فيري الفريق إلى نهائيات كأس أفريقيا للمرة الثانية فقط في تاريخ الفريق وذلك بعد 26 عاما من المشاركة الوحيدة السابقة للفريق في البطولة عام 1984، يسعى فيري إلى ترك بصمة واضحة له ولمنتخب مالاوي في كأس أفريقيا بأنغولا.
ويدرك فيري أن تأهل الفريق للدور الثاني (دور الثمانية) في النهائيات يحتاج لمعجزة حقيقية في ظل الفارق الكبير بين الفريق ومنافسيه الثلاثة الآخرين في المجموعة وهم منتخبات أنجولا والجزائر ومالي.
ولكن فيري يتمسك بالأمل ويرفع راية التحدي في مواجهة منافسيه الثلاثة ويرى أن التأهل للدور الثاني ليس مستحيلا بعد نجاح الفريق في التصفيات.
» تخيل اي عضو من اعضاء المنتدى باي فنان ,,,
» ابتسم .. فأنت في منتديات غـــcomــــلا!!!
» ممكن نتعرف على أعضاء المنتدى:.
» عندما تلامس السكين يد الفنا ماذا يفعل؟؟!
» الله ياخذ المنتدى وأعضائه ومؤسيسيه
» مين تتوقع يبكي عليك بعد موتك غير الناس
» من أغرب قصص العشق
» فضيحة ولد حامل؟؟!